النفس والأفعال والنتائج
· الغوص بالنفس يعني ضرورة الدراسة اليومية لطبيعة النفس ، وليس للأشياء الظاهرية والموضوعية .
· عندما يتحقق اللاعنف ، سيتم التخلي عن البغض والكراهية في حضوره ، عندما يتحقق عدم الكذب ، ستصبح نتائج الأفعال خادمة للأفعال ، وعندما يتحقق الامتناع عن السرقة ، تدنو منا كل الجواهر ، عندما يتحقق عدم الاشتهاء ، يحصل النشاط ، وعندما يتحقق عدم الطمع ، يبرز فهم سيرورة الولادات ،
· من النقاء الخارجي تنشأ صيانة الجسد واللا تعلق بالآخرين ، عندما يتحقق نقاء العقل ، يأتي سمو الأفكار بالتتابع ،، اليقظة وثبات التفكير ، السيطرة على الحواس ، والاستعداد لرؤيا الذات العليا .
· من الاكتفاء يأتي نيل أسمى أشكال المتعة ، من التقشف مع تراجع النجاسة ، تأتي قوى الجسد والحواس ، ومن الغوص في النفس يأتي اللقاء بالألوهية المشتهاة ، ومن التيقظ لله تأتي قوة الاستغراق الروحي .
· اللا عنف ، لا يمكن أن يلحق بالإنسان المسالم أي أذى في المستقبل .
· الصدق في الكلام هو كنز الصداقة والثقة الاجتماعية ، وكل من يخرق ذلك يتسبب في ريبة شاملة .
· خير لك أن تخسر جسدك وتنقذ روحك ، من أن تنقذ جسدك وتخسر روحك
· كل شيء مؤلم هو للإنسان الفاضل ، وكل شيء بائس هو للإنسان المستنير
· إذا كان المرء يريد النجاح في دروب الخلاص الروحي ، يجب عليه أن يتوقف عن الشكوى والتذمر والنحيب وحتى التمني ، لأن كل أمنية هي زرع للضعف
· باتخاذ القرارات تنمو الإرادة ، بالسماح للمحبة أن تلعب دورها فيها ، يتطور وعينا وامتدادنا في الحياة ، وباستخدام التفكير تنمو مقدرتنا على التفكير ,
· تثبيت العقل في مكان واحد هو التركيز : واستمرار التمثل فيه هو التأمل : والأمر نفسه ، لكن مع تألق الموضوع وحده ، كما لو كان ثمة انفراغ في طبيعة المرء ، هو الغيبوبة ( أو الاستغراق )
· طالما أنك ترى التناغمات ، فأنت تفكر ، وإذا كانت رؤيتك منظمة ، فأنت تتأمل ، لكنك إذا كنت ترى الشيء كله وتراه بكليته ، فأنت لا تفكر بل تعرف ، وحتى لو كانت معرفتك تتم بالرؤية .
· لسنا في الواقع نريد أن نمتلك وأن نفعل ، نحن نريد أن نكون فقط ، فنستخدم الامتلاك والفعل من أجل ذلك الهدف .
· لن تستتب للإنسان السعادة ما لم يتحد وعيه بالله ، ويشترك في حرية تلك الحقيقة الواحدة .
· بوسع الإنسان أن يكون سيد نفسه وبلا مخاوف ، وأن يتعلم أن كل الأشياء في خدمته وأنه في خدمة كل الأشياء
الإنسان مرآة الكون ، مرآة الله وحريته ، الحقيقة ، الذات الكلية ، والكل وهكذا ، من لا يجد الله ههنا ، لن يجده في أي مكان آخر .؟؟؟
· الغوص بالنفس يعني ضرورة الدراسة اليومية لطبيعة النفس ، وليس للأشياء الظاهرية والموضوعية .
· عندما يتحقق اللاعنف ، سيتم التخلي عن البغض والكراهية في حضوره ، عندما يتحقق عدم الكذب ، ستصبح نتائج الأفعال خادمة للأفعال ، وعندما يتحقق الامتناع عن السرقة ، تدنو منا كل الجواهر ، عندما يتحقق عدم الاشتهاء ، يحصل النشاط ، وعندما يتحقق عدم الطمع ، يبرز فهم سيرورة الولادات ،
· من النقاء الخارجي تنشأ صيانة الجسد واللا تعلق بالآخرين ، عندما يتحقق نقاء العقل ، يأتي سمو الأفكار بالتتابع ،، اليقظة وثبات التفكير ، السيطرة على الحواس ، والاستعداد لرؤيا الذات العليا .
· من الاكتفاء يأتي نيل أسمى أشكال المتعة ، من التقشف مع تراجع النجاسة ، تأتي قوى الجسد والحواس ، ومن الغوص في النفس يأتي اللقاء بالألوهية المشتهاة ، ومن التيقظ لله تأتي قوة الاستغراق الروحي .
· اللا عنف ، لا يمكن أن يلحق بالإنسان المسالم أي أذى في المستقبل .
· الصدق في الكلام هو كنز الصداقة والثقة الاجتماعية ، وكل من يخرق ذلك يتسبب في ريبة شاملة .
· خير لك أن تخسر جسدك وتنقذ روحك ، من أن تنقذ جسدك وتخسر روحك
· كل شيء مؤلم هو للإنسان الفاضل ، وكل شيء بائس هو للإنسان المستنير
· إذا كان المرء يريد النجاح في دروب الخلاص الروحي ، يجب عليه أن يتوقف عن الشكوى والتذمر والنحيب وحتى التمني ، لأن كل أمنية هي زرع للضعف
· باتخاذ القرارات تنمو الإرادة ، بالسماح للمحبة أن تلعب دورها فيها ، يتطور وعينا وامتدادنا في الحياة ، وباستخدام التفكير تنمو مقدرتنا على التفكير ,
· تثبيت العقل في مكان واحد هو التركيز : واستمرار التمثل فيه هو التأمل : والأمر نفسه ، لكن مع تألق الموضوع وحده ، كما لو كان ثمة انفراغ في طبيعة المرء ، هو الغيبوبة ( أو الاستغراق )
· طالما أنك ترى التناغمات ، فأنت تفكر ، وإذا كانت رؤيتك منظمة ، فأنت تتأمل ، لكنك إذا كنت ترى الشيء كله وتراه بكليته ، فأنت لا تفكر بل تعرف ، وحتى لو كانت معرفتك تتم بالرؤية .
· لسنا في الواقع نريد أن نمتلك وأن نفعل ، نحن نريد أن نكون فقط ، فنستخدم الامتلاك والفعل من أجل ذلك الهدف .
· لن تستتب للإنسان السعادة ما لم يتحد وعيه بالله ، ويشترك في حرية تلك الحقيقة الواحدة .
· بوسع الإنسان أن يكون سيد نفسه وبلا مخاوف ، وأن يتعلم أن كل الأشياء في خدمته وأنه في خدمة كل الأشياء
الإنسان مرآة الكون ، مرآة الله وحريته ، الحقيقة ، الذات الكلية ، والكل وهكذا ، من لا يجد الله ههنا ، لن يجده في أي مكان آخر .؟؟؟